الاثنين، 28 مارس 2011



لترحل عن عآلمي رحيلاً ابدياً .. فلم أعد أرغب بأن أكون دفتراً تلجأ إليه عندما تضيق عليك الأيام فتفضي به ما بنفسك !!
فأنا لم أعد تلك الأنثى التي تطيق مرارة انتظآرك .. ومتى تطرق الأشواق بآبك لها ..
جبروتك القآسي .. وملامحك الخدّاعة التي عشت تفاصليها الوهمية معك ..
كلها أصبحت اليوم بالنسبة لي رماداً نثرته بالهوآء حتى لا اتجرع مرارة الوجع التي تذوقته منك عندما استيقظت على واقع الحقيقة الذي اخبرني
بأن كل الاشياء المتعلقة بك وهم !!
بأن كل الاشياء المتعلقة بك وهم !!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق